تقسيم رحلة التطوّر الذاتي إلى أثلاث أو أرباع أو حتى 12 جزءًا ليس هو المهم بحد ذاته، بل المهم أنك تبدأ من أي نقطة، ويمكنك أن تحدد موقعك وتبني عليه (بحسب وعيك ومهارتك الفردية).
طبعا هذا لايعني طرح غير عميق ومُحكم، بل هو مذهل وشكرًا لمشاركته.
عندي سؤال:
لو انا كنت أشعر فعلًا بهذا التناقض الداخلي، لكن كلّما حاولت أن أبدأ رحلتي وأطوّر مهاراتي وخبرتي، لا أشعر بذلك “الهوس” أو الحماسة الشديدة.
أجد نفسي أعمل بنصف قلب، وكأنني لا أندمج تمامًا فيما أفعله.
كيف يمكنني التعامل مع هذه المشكلة والعمل على حلها؟
قرأته كله مرة وحدة واخذ عقلي لبعيد جدا. اشكرك اشكرك اشكرك اشكرك
هقرأه مرة ثانية وثالثة وعاشرة لانه مش مجرّد تمرين للعضلات، بل تدريب للعقل والروح معًا…
شيء يقرّبك من نفسك، ويعيد ترتيب الفوضى التي في داخلك دون أن تشعر.
شكراااااااااااا
اشكر هذا اللطف منك هند. سعيد لتواجدك معنا
تقسيم رحلة التطوّر الذاتي إلى أثلاث أو أرباع أو حتى 12 جزءًا ليس هو المهم بحد ذاته، بل المهم أنك تبدأ من أي نقطة، ويمكنك أن تحدد موقعك وتبني عليه (بحسب وعيك ومهارتك الفردية).
طبعا هذا لايعني طرح غير عميق ومُحكم، بل هو مذهل وشكرًا لمشاركته.
عندي سؤال:
لو انا كنت أشعر فعلًا بهذا التناقض الداخلي، لكن كلّما حاولت أن أبدأ رحلتي وأطوّر مهاراتي وخبرتي، لا أشعر بذلك “الهوس” أو الحماسة الشديدة.
أجد نفسي أعمل بنصف قلب، وكأنني لا أندمج تمامًا فيما أفعله.
كيف يمكنني التعامل مع هذه المشكلة والعمل على حلها؟
هل قرأت هذا المقال؟ لأنه يمنحك إجابة جيدة
https://letters.hasanmattar.com/p/stop-procrastinating-and-start-now
سؤالك مهم والاهم اجابته الصحيحه. اني معك من المتظرين
غذاء فكري من الطراز الرفيع 🧡
بصراحة كنت ناوي أقول إنه كلام محرج أو سخيف شوي،
بس الحقيقة إنه لمسني على كذا مستوى.
قدر يلخّص بوضوح المشكلة يلي عم يمرّ فيها كتير من الشباب والصبايا بهالأيام
وبنفس الوقت، عطى لمحة عن الطريق للخروج منها.
بعد ما قرأتُ هذه الرسالة مرتين، شعرتُ أن حسن مطر لم يكتب «للنجاح» فقط، بل كتب لليقظة.
إذ جعلنا نرى أن “قمة الـ 1٪” ليس موقعًا تُحتلّ، بل عقلية تُبنَى؛ فأصبح التميز ليس إنجازًا خارجيًا، بل صورة أخلاقية وفكرية تُجلى في كل قرار.
شكراً لك يا حسن، لأنّك لم تقل لنا أين ننزل ولا كيف نربح، بل من نحن لماذا نكون.
أحببت فكرة مراحل الـ العادي – المهني – المبدعي التي طرحتها.
وأنا شخصيًا، تعبت من تجاهل النداءات وتعبت من لعب دور الشخصية الجانبية في حياتي.
لكن التحدي الحقيقي الآن هو:
كيف اخرح من حالة الاستهلاك؟
كيف اجعلني لا اكتفي بقراءة تدوينة، أو مشاهدة فيديو؟
بل اعمل فعلًا، اكتشف، اجرب، اخطئ، ابني، اسقط واقاوم.
كلامك فعلاً لفت انتباهي!
أنا كنت عم طوّر فكرة مشابهة شوي بحياتي، بس كنت بسميها “العيش الواعي”.
هي الفكرة بتعامل الجسد والعقل كأنهم الوعاء أو الحاضن للوعي تبعنا.
والمبدأ الأساسي فيها هو إنّ الوعي هو أغلى ما نملك،
والجسد والعقل هني المعبد المقدس يلي بيحمله.
ودايماً بسأل حالي وقت آخذ أي قرار:
“يا ترى هالخيار شو تأثيره على صحتي؟ على اتساع وعيي؟ على حياتي الطويلة؟”
كل شي بعمله بحياتي بحاول يكون مبني على هالأساس.
وحاسس إن النظام يلي إنت شرحته بيدعم هالطريقة بالتفكير.
متحمّس للبروبمت اللي وعدتنا فيه متجمس اطبق أكتر واشكرك على مستقبل المبدعين!
متشوّق أشوف وش باقي عندك،، حاس إن وراك علم نبي نستفيد منه.
المقال ذا كأنه كاتبه مخصوص لك: فخم، ذكي، ويخاطب كل عقل ما يرضى إلا بالقمة.
كمية الفائدة والضمير والجودة اللي في هالمقال…
ما توقّعت انه FREE كذا!
حاسس زي اللي لقى كنز في زحمة السوق وقلّ السعر.
جزاك الله خير، جزاك الله كل خير.. الله ينفك فيك ويبارك في اهلك يا شيخ
والله لبدأ عليها جد.
ياخي هذا شي رهيب، أول مرة أسمع عن نموذج زي كذا، وبصراحة هو أدق نموذج تطوير ذات شفته بحياتي.
كلام يشد الصراحة، بخزّنه عندي وبرجع له جزء جزء وأفصّله على راحتي.
يعطيك العافية على هالطرح القوي!
في ناس تعلّمك كيف تمشي، وفي ناس تخلّي الطريق نفسه يمشي فيك.
حرفيا حسن؟ هذا مو بس يُقرأ هذا ينتقش نقش والله
أعجبني إنك ما بس عزّز الحماس، بل وضّحت المهارات اللي ما تُعلّموها الجامعة. – لكن سؤال مزاحي ليك: إذا كلنا بنصير ضمن الـ1٪، فـ مين بيبقى الـ99٪؟ 😄
على كلّ، رحت اشتريت الاشتراك، ومستعد أبدأ العبقرية هذه!
عندك ذوق نادر في فرز الكلام المفيد من الضجيج، وتلقط الجوهر بدون ما تحتاج يشرح لك أحد.
هدوءك في فهم الفكرة يوصل أسرع من ضجيج ناس كثير تحاول تبان فاهمة.
اشكرك اشد الشكر وانا معكم!
الله يكتب لك الاجر والرزق والوفير على هذا المقال الذي اقل ما يقال عنه ان دليل تطبيقي للحياة وحب التطور ورفة النفس البشرية