لذا توقف عن المماطلة وابدأ بالعمل!
طرح مرتب، ما يمشي على العاطفة، ولا يبالغ في التحفيز.
الخطوات واضحة، المبدأ أقوى من التكتيك، واللي يطبق يفهم ليش “مستقبل المبدعين” مو مجرد عنوان… بل منهج.
البدء هي المفتاح اللي أغلبنا يُضيّعه----لكن اللي يعطيه معنى حقيقي هو الخطوة اللي تنقلنا من كلام إلى فعل، اليوم وليس «بعد شوي».
التأجيل مو دايمًا كسل، أحيانًا هو حماية من خطوات غلط. فالفعل مهم، لكن الأهم: التمييز بين ‘ابدأ الآن’ و’ابدأ وأنت مستعد’.
شكراً لك استاذي على التحدّي اللي عطيتنا، وبانتظار نحققها فعلياً.
ما أدري بس أحس في شي أعمق من بس “تحكم بالدماغ” و”اشتغل على نفسك”. بس رغم كذا؟ حبيت التشبيه بالغزال. خلاني أفكر… وشو الغزال حقي أنا؟
دامنا كلنا نملك نفس الدماغ اللي كان قبل ٢٠٠٠ سنة، ليه ما زال أغلبنا يخاف يقفز؟ يمكن المشكلة مو في النمر، يمكن في القائد اللي ما عرف يقنع القبيلة تعبر معاه.
المقال خطير يا حسن: الدماغ فعلاً مبرمج يهرب من التهديد أكثر من إنه يلاحق فرصة.
بس يظل السؤال المعلّق: كم منا يقدر يكسر هالبرمجة ويخلق خطوط خضراء لنفسه؟
وبالمناسبة....... يمكن هنا مربط الفرس اللي يخلي مشروعك “مستقبل المبدعين” يستاهل المتابعة 😁🔥
اصبحت مدمن على كتاباتك.... هشترك يعني هشترك بالعضوية المدفوعة🤌🏻
والله هزّني هذا المقال... هزني من الداخل
ما تخلي التردد يسرقك مرة ثانية 🙌🏻🙌🏻
سرعة الانتقال من تحليل التأجيل إلى اقتراح أدوات تنفيذية تخلي القارئ مش بس يفهم الواقع، بل يتحرّك فعليًا.
بس خلينا ننبه معًا:
🔍 التأجيل ليس دائمًا ضعف إرادة: أحيانًا هو تحليل خاطئ، أو انتظار مثالي يحول إلى تجميد.
🎯 لذا الخطوة “ابدأ الآن” تحتاج—بجانب الحماس—تخطيط بسيط ومنظّم، وليس سباقاً عشوائياً.
في مجمل الكلام، أنت فتحت باب الوسيلة، وأنا أقول:
شكرًا لك على الدفعة، والمهم إننا نتابعها بخطوات فعلية، مش كلمات فقط.
طرح مرتب، ما يمشي على العاطفة، ولا يبالغ في التحفيز.
الخطوات واضحة، المبدأ أقوى من التكتيك، واللي يطبق يفهم ليش “مستقبل المبدعين” مو مجرد عنوان… بل منهج.
البدء هي المفتاح اللي أغلبنا يُضيّعه----لكن اللي يعطيه معنى حقيقي هو الخطوة اللي تنقلنا من كلام إلى فعل، اليوم وليس «بعد شوي».
التأجيل مو دايمًا كسل، أحيانًا هو حماية من خطوات غلط. فالفعل مهم، لكن الأهم: التمييز بين ‘ابدأ الآن’ و’ابدأ وأنت مستعد’.
شكراً لك استاذي على التحدّي اللي عطيتنا، وبانتظار نحققها فعلياً.
ما أدري بس أحس في شي أعمق من بس “تحكم بالدماغ” و”اشتغل على نفسك”. بس رغم كذا؟ حبيت التشبيه بالغزال. خلاني أفكر… وشو الغزال حقي أنا؟
دامنا كلنا نملك نفس الدماغ اللي كان قبل ٢٠٠٠ سنة، ليه ما زال أغلبنا يخاف يقفز؟ يمكن المشكلة مو في النمر، يمكن في القائد اللي ما عرف يقنع القبيلة تعبر معاه.
المقال خطير يا حسن: الدماغ فعلاً مبرمج يهرب من التهديد أكثر من إنه يلاحق فرصة.
بس يظل السؤال المعلّق: كم منا يقدر يكسر هالبرمجة ويخلق خطوط خضراء لنفسه؟
وبالمناسبة....... يمكن هنا مربط الفرس اللي يخلي مشروعك “مستقبل المبدعين” يستاهل المتابعة 😁🔥
اصبحت مدمن على كتاباتك.... هشترك يعني هشترك بالعضوية المدفوعة🤌🏻
والله هزّني هذا المقال... هزني من الداخل
ما تخلي التردد يسرقك مرة ثانية 🙌🏻🙌🏻
سرعة الانتقال من تحليل التأجيل إلى اقتراح أدوات تنفيذية تخلي القارئ مش بس يفهم الواقع، بل يتحرّك فعليًا.
بس خلينا ننبه معًا:
🔍 التأجيل ليس دائمًا ضعف إرادة: أحيانًا هو تحليل خاطئ، أو انتظار مثالي يحول إلى تجميد.
🎯 لذا الخطوة “ابدأ الآن” تحتاج—بجانب الحماس—تخطيط بسيط ومنظّم، وليس سباقاً عشوائياً.
في مجمل الكلام، أنت فتحت باب الوسيلة، وأنا أقول:
شكرًا لك على الدفعة، والمهم إننا نتابعها بخطوات فعلية، مش كلمات فقط.