مقال نووي وما هو مجرد كلام بل مرآية تكشف لنا وجيهنا الحقيقية وقت المغامرة اللي يستوعبه زين يعرف إن أصعب معركة في العمر دايم تكون مع اللي يفهم الدنيا بشكل عميق ويفّهم غيره بكلام صعب ينتسى إي والله.
دائما اقول لاصدقائي ومعارفي وحتى كتبت مرة على تويتر اذا لاحظت عنك صديقي.. اللي يتابع حسن مطر بتحرر من فهم التسويق القائم على الكلاسيكيات الى فقه الابداع القائم على الواقع المعقد.. يخليّك تتحرر من مطاردة القشور إلى التعمق بالذات.
أعجبني كيف ربطت بين النجاح بمفهوم الوعي. وأظن أكبر خطأ عند الشباب العربي إنهم عالقين بين العمل المفرط والبحث عن الكمال، وبنسوا إن التطور الحقيقي بيجي من التكرار والتجربة الفريدة مش المكررة!!
المؤشر الحقيقة= هو النتيجة. إذا كانت النتائج جيدة خلال 3-6 اشهر اعتقد انه مسار جيد. إذا كانت النتائج متواضعة فهناك خلل: إمّا في تنفيذك أو في مسارك. لا شيء آخر
مقال نووي وما هو مجرد كلام بل مرآية تكشف لنا وجيهنا الحقيقية وقت المغامرة اللي يستوعبه زين يعرف إن أصعب معركة في العمر دايم تكون مع اللي يفهم الدنيا بشكل عميق ويفّهم غيره بكلام صعب ينتسى إي والله.
اشكرك فاطمة. وبالفعل أصعب وأجمل ما في الحياة تجاربها القاسية وكيف تتشكل حياتنا من خلالها (للأفضل او الاسوء)
ديما اقول: اللي يخاف يسيب التسويق عشان الفشل هو أصلاً فشل من غير ما يدري....
شنو هذاااا يا حسن... شنو هذااا
يا اخي انسيت نفسي وانا اقرا بين اسطرك القوية والعميقة الله يفتح عليك ويخلّي والديك
اشكرك يا محمد. الله يفتح علينا وعليكم من واسع فضله
دائما اقول لاصدقائي ومعارفي وحتى كتبت مرة على تويتر اذا لاحظت عنك صديقي.. اللي يتابع حسن مطر بتحرر من فهم التسويق القائم على الكلاسيكيات الى فقه الابداع القائم على الواقع المعقد.. يخليّك تتحرر من مطاردة القشور إلى التعمق بالذات.
شكراا على البوصلة
اشكرك يا سمير على هذا اللطف. واتمنى انك تستفيد وتنفذ ما استفدته -أنت والجميع- بالاعتماد على هذه البوصلة.
🙏🏼أول مرة أشوف عربي بيكتب عن التسويق كأنه بيكتب عن فلسفة الوجود… مقالك هذا مش بوست، مقالك هذا زلزال.
اشكرك حسين باشا. اشكرك على كلماتك
والله يا حسن الخط المستقيم الوحيد اللي بخوّف في الحياة هو خط القلب 💀.
اشكرك على هذا البوست.. اشكرك يا حسن يا سابر الأغوار❤️🩹
كل التوفيق لك ماريّا. اشرك لطفك
مسوّقة متعافي هنا.. توا أعلنت التوبة من عبادة “الشغل 12 ساعة” وفتحت عيادة لِـ ساعة ألمٍ واعٍ بدل يوم ضوضاء.
من مقالك أخذت الخلاصة القاسية الحلوة:
الكمّ في البدايات،
الجودة ثمر الصبر
والروتين حارس البوابة لأن الألم أكسجين النار.
تحدّي لك ولي يا حسن .. لي لاني اروح حالا اطبق 3 عادات غير قابلة للتفاوض من يومي؛ هذا أسبوع وأرجع بالأرقام.
لو ما تغيّر شيء؟ أرجع لحفلات الأصحاب بدون أعذار 😉.
هههههه. بإذن الله يكون التغيير افضل وايجابي يا حسن
أعجبني كيف ربطت بين النجاح بمفهوم الوعي. وأظن أكبر خطأ عند الشباب العربي إنهم عالقين بين العمل المفرط والبحث عن الكمال، وبنسوا إن التطور الحقيقي بيجي من التكرار والتجربة الفريدة مش المكررة!!
مقال قلَب عقليتي من «12 ساعة شغل وضغط» إلى كيف ممكن تكون ساعة وحدة صح تصنع دخلًا ومعنى.
من واقع خبرتي ببناء شركات: الكَمّ المقصود يهزم الجودة المتردِّدة،
ومن وقاع بناء 3 شراكات اعتقد أن الألم وقود إذا قِيس: الأثر = وضوح × تركيز × تكرار ÷ ضجيج.
امر اخر..
أحببت «مغالطة ما قبل الإبداع»، وأضيف: السوق يعاقب ما بعد العقلانية المتغطرّسة كما يعاقب ما قبلها.
وسؤالي لك يا حسن—ليحفّز نقاشًا حقيقيًا: ما المؤشّر المبكّر لديك لاتخاذ قرار تغيير المسار قبل أن يتراكم الضرر؟
المؤشر الحقيقة= هو النتيجة. إذا كانت النتائج جيدة خلال 3-6 اشهر اعتقد انه مسار جيد. إذا كانت النتائج متواضعة فهناك خلل: إمّا في تنفيذك أو في مسارك. لا شيء آخر