كيف تتعلم اسرع 10مرات مما يتعلمه 95٪ من الناس!
لقد كان عليّ أن أتعلم هذه المهارات ذات الدخل المرتفع.
مرحبًا يا رفاق، من وسط الشرق الأوسط.. مرحبًا بكم في رسالة أخرى حيث اتثاوب وأنا اكتب..
لكن من واجبي تفكيك العمليات الابداعية من مختلف تجاربي السابقة ومختلف الاعمال المالية إلى الأكاديمية إلى الذهنية وكل ما بينهما، واستخراج الروتينات والعادات والتكتيكات المفضلة التي يمكنك استخدامها.
اليوم لدينا عنوان (كيف تتعلم اسرع ب10 مرات مما يتعلمه 95٪ من الناس) وما الذي يعنيه هذا التعلم ولماذا هو مهم؟
هناك الكثير من الأمور التي يجب شرحها، لذا لنتعمق أكثر..
لنفترض أنك تريد “التعلم” لبناء عمل تجاري.. حيث تبدأ أفكارك في التدفق:
كم من الوقت سيستغرق هذا التعلم؟
ماذا سيفكر الناس عني؟
كيف سينظر إليّ والداي؟
ماذا سيفكر أصدقائي؟
ماذا ستفكر زوجي؟
هل سيكون ذلك كافيًا للاستقالة من وظيفتي؟
السبب وراء طرح هذه الاسئلة وفشل الناس في بناء نمط حياة مستدام هو عدم قدرتهم على رفع الأثقال “العليمة” المطلوبة لتحقيق الأهداف التي حددوها.
لهذا السبب يطلبوا الناس المساعدة..
“كيف أبدأ مشروع تجاري؟”
“كيف أبدأ الحديث مع الأشخاص المميزين؟”
“كيف أبدأ في تحقيق أهدافي؟”
الإجابة: بالتعلم. وليس بطلب النصيحة.
(طلب النصيحة ليس طريق للتعلم).. طلب النصيحة يجعلك غبيًا.
يسأل الناس الأشخاص المحترفين لأنهم يخافون من الإحراج والفشل الذي مر به الآخرون لتحقيق أهدافهم..
لا تفهمني بشكل خاطئ، النصيحة ليست دائمًا أمرًا سيئًا.. ولكن إذا طلب 99% من الأشخاص غير الناجحين 99% من النصائح... فربما يكون هناك درس مؤلم يجب أن نتعلمه.
الانترنت مليء بالكتب والمعلومات حول “كيفية بدء مشروع تجاري” أو “كيفية الحصول على عضلات بطن جميلة” ومع ذلك يفشل 99% من الناس في تحقيق ذلك.
لأن 99% من النصائح التي يطلبها الناس (مني أنا مثلا) غامضة للغاية لدرجة أنه من المستحيل الإجابة عليها. لدرجة أن مجرد طرح هذا السؤال يعد مضيعة للوقت.
“كيف أبدأ مشروع ناجح يا حسن؟”
حاضر.. خليني أكتب لك 4 أدلة تطبيقية مع رحلة حياتي بالكامل، وامنحك مقاطع من كوبي فلاي لكسب المال التي يدرسها طلابي المبتدئين وكل ما انتجته خلال 13 عام سنوات من أجلك حتى لا تضطر إلى القيام بما هو مطلوب منك.
أو..
طبق خبراتك السابقة.
لا تضيّع حياتك حيث يضيعها الناس.
توقف عن مشاهدة نتفليكس وقم بالأشياء التي تعزز ابداعاتك.
مثلما يخبرك (مشاهير) كسب المال 🤷🏻♂️
لكن، الحقيقة أنك لن تحصل أبدًا على إجابة عملية من خلال الاستعانة بتلك النصائح أو الاستعانة بمعلومات مجانية لرحلة تعلمك بأكملها.
المشكلة هي الافتقار إلى الفهم. الناس لا يفهمون كيف يتعلمون. لم يجلسوا أبدًا مع انفسهم ويتأملوا شكل عملية التعلم.
ولم يطلب معظمهم حتى النصيحة الصحيحة لكيفية التعلم (وجهة نظري: الناس يسألون الأسئلة الخاطئة منذ البداية).
عندما يقتربون من هدف جديد أو يريدون كسب 6000 دولار شهريًا مثلًا.. لا يكون لديهم عملية تعلم يمكنها تأطير قراراتهم:
- أن يكون لديهم هدف واعٍ وهادف.
- أن يشكلوا عادات تسمح لهم بتحقيق هذا الهدف.
- أن يديروا آلامهم ومخاوفهم التي تأتي مع تغيّر شخصيّاتهم.
- أن يبرمجوا عقولهم بمعلومات ذات صلة بهذا الهدف.
- أن يتعلموا من خبراء سبقوهم عندما يواجهون مشاكلة ما.
وعندما يصلوا إلى الجزء الأخير... فإنهم لا يحبون (دف المال للمرشيد أو الكورسات الرائعة).
لذا.. لن اسرد عليك مزيد من النصائح، بل اريدك ان تغير شخصيتك (العلمية).
إذًا.. كيف أتعلم اسرع ب 10مرات مما يتعلمه 95٪ من الناس؟
1/ العزلة.. تخلق الإبداع.
هناك سبب لعدم وصولك إلى المستوى الأفضل..
لإنك تفتقر إلى تطوير شخصيتك التي تدفعك إلى المستوى الأفضل.
لا يمكنك فقط اعتزال الناس وتتوقع من العزلة أن تمنحك الخبرة المطلوبة للوصول إلى المستوى المستوى الذي تريده من نفسك. لا. ليس كذلك!
اعني بالعزلة:
- اقرأ بمفردك.
- جرب اشياء بمفردك.
- تكلم مع الخبراء بمفردك.
كيف ؟
قم بصياغة رؤيتك من خلال هذه الأسئلة:
- ما هو الموضوع الذي تريد تعلمه؟
- أي نوع من الأشخاص تريد أن تكون؟
- كيف تريد أن تبدو؟ تشعر؟
- كم من المال تريد كسبه؟ ولماذا؟
- كيف تريد التصرف؟
ابدأ بصفحة فارغة واكتب هذه الاسئلة في الأعلى وقم بتدوين كل ما تعرفه! ودع هذه الأسئلة تثير المزيد من الأسئلة..
2/ الكتابة
هنا تبدأ رحلة تطوير الذات الحقيقية.. يتباطأ تقدمك، مثل ظاهرة “المبتدئين” في صالة الجيم..
حيث تكتسب القوة والعضلات بسرعة في العام الأول، ثم يصبح الأمر بطيئًا ومؤلمًا.. ثم تعتزل أو تبقى كما أنت!
إذا لم تكن صبور، وتركز على الأمد البعيد، وتتحمل مخاطر الكتابة، وتحب الفشل، فسوف تخسر.
ما هي فكرتي هنا؟
عندما تريد أن تتعلم شيئا جديدا، أمسك بالقلم والورق؟
يكون عقلك أكثر تحفيزا عندما يتعلق الأمر بالكتابة. ويجبرك على تطوير فكرة واحدة في كل مرة.
التكتيك:
في صفحة فارغة أخرى، اكتب كل ما تعرفه عن موضوعك - ولكن تظاهر بأنك تشرحه لطفل.
هناك 3 أجزاء رئيسية تريد تغطيتها:
1. الفكرة الرئيسية
2. كيف تعمل؟
3. لماذا هو مهم لك؟
استخدم لغة بسيطة واشرح بالأمثلة والصور. لا تحتاج إلى مصادر ومراجع وعشرات الكتب..
يوتيوب وجوجل وتويتر مجانية تماما وتعلمك أكثر من 95٪ من الجامعة ولكنها لن تعلمك أكثر من 0.1٪ من المرشدين الحقيقيين (سنتطرق لهذه الفكرة لاحقًا).
تذكير: قم بتبسيطه الكتابة حتى يتمكن طفل في العاشرة من عمره من فهم ما تكتبه.
تماما كما لا يستطيع جسمك بناء العضلات دون مجهود، لا يمكن لعقلك الاستنارة بدون مجهود.
3/ حدد اهداف تفخر بها
مندهش من أن قِلة قليلة من الناس يحققون ما يريدون من الحياة. الغالبية يريدون أن يصبحوا أشخاص ناجحين، ويريدون تحقيق أشياء عظيمة، يريدون أن يعيشوا في سلام.
ولكنهم لا يدركون أن قدرتهم على الصمود والمناورة نحو هذه الاشياء المرغوبة تأتي من الصدق التام والمهارة التامة لتحقيق ذلك.
لإن المهارة هي الهدف النهائي الذي يلتقي فيه العقل بالحياة.. والهدف النهائي يُزرع من خلال التعليم والممارسة..
لذا، فإن الفارق بين مكانك الحالي وما تريده من الحياة هو هدفك النهائي.
وليس الاعتقاد. وليس المعرفة. وليس البيئة. كما لايتعلق بوضعك المالي والاجتماعي أو حتى تربيتك!
فكل هذه متغيرات قوية.. لكن تتفوق عليها المهارة + الهدف النهائي. ويبدأ الأمر كله ببرمجة عقلك بالمدخلات الصحيحة. وهي:
تحديد أهدافا مجزئة. لمدة 4 ساعات.. لمدة 4 أيام مثلًا. لكن لا تحدد أهدافا لمدة 4 أعوام ؟! لن تعرف ماذا تريد أن تتعلم عندما تنضج - وهذا جيد!
فكرة أنه يجب أن تعرف ما تريد القيام به في حياتك في الوقت الذي تبلغ فيه 30 عاما هي واحدة من أعظم السخافات التي تربينا عليها في الجامعة.
العالم ديناميكي ومعقد للغاية. لا بأس أن تخذل حذرك وتعترف بأنك لا تعرف شيئًا. الحل: ركز على سبب تعلمك؟ ركز على الشيء الذي يجعلك تستيقظ في الصباح؟
قسم أهدافك إلى اهداف شهرية طويلة المدى تقوم على تخزين:
• المهارات.
• تجارب مهمة.
• معلومات متكررة. كلما زادت معرفتك طويلة المدى، أصبحت أكثر قيمة!
حدد اهداف يومية قصيرة المدى مع تصريف الوسائل الإدمانية -الدوبامين الرخيص-:
• الهواتف والدردشة.
• الجدل على منصات التواصل.
• الوجبات السريعة.
هذا يجعلك محفزًا للإنجاز وبمرور الوقت تصبح اكثر تعلمًا. إذا تمكنت من ذلك، يصبح العالم ملكك.
4/ التقييم والمراجعة
تقييم نفسك يشبه مهارة “النحت” كعمل فني. بحلول الوقت الذي تبلغ فيه الخامسة والعشرين من عمرك مثلا، تصبح مثل قطعة رخام عملاقة مربعة الشكل، تبدو قبيح المظهر، وتشعر بالقُبح، وتتصرف بشكل قبيح.. وقرار مراجعة نفسك هو الأكثر إيلامًا.
لأنك تزام بالتغيير.
تبدأ بإخراج ذراعك من قطع الرخام تلك حتى تتمكن من إكمال النحت. واثناء ذلك عليك ان تتوخى الحذر..
إذا ضربت بقوة شديدة، فقد تُدمر القطعة بالكامل. يجب أن تقوم بنقرات صغيرة ودقيقة لنحت مسارك التعليمي المثالي.
كل ضربة عبارة عن نقرة صغيرة يمكن رؤيتها لاحقًا. لهذا السبب، من المهم أن يكون لديك خطة لتقييم نفسك وتتبع الثغرات:
ما مدى قدرتك على شرح افكارك لطفل؟
أين شعرت بالإحباط؟
أين فشلت؟
ما الموضوع الذي كان من الصعب تذكره؟
اثناء ذلك:
- كن حاضرا هادئا.
- تعلم امتصاص الاخطاء ثم ارتد بسرعة.
- لا تبحث عن الدراما، ابحث عن الثغرات وادرس المزيد عنها لملئها.
النتائج:
عدم تتضيع الوقت في تعلم شيء تكرهه.
إضافة معلومات جديدة أثناء التعلم.
تعلم كيفية بناء معلومات جديدة تجبرك على تغيير وجهة نظرك.
تذكر: العقليات المفتوحة تحكم العالم.
5/ التنظيم والفلترة:
قم بتنظيم افكارك في قصة أو سرد واضح ومقنع. ليس عليك أن تتعمق كثيرًا لتحقيق أشياء عظيمة!
يكفي بعض الملاحظات.. الملاحظات هي أقرب وسيلة للسفر عبر الزمن. ستؤدي الملاحظات إلى فتح حلقات في دماغك وإجباره على التذكر والعثور على إجابات.
بمجرد فهم المجال، ابدأ في فلترته حتى يصبح في أبسط أشكاله:
• استخدم مفاهيم أبسط.
• إنشاء هياكل World.
• استبدل الكلمات الكبيرة بكلمات أسهل.
• التكرار وغليان المشاكل إلى أبسط أشكالها.
تذكر: البساطة تفوز.
الخطوات التي تحتاج إلى اتخاذها للتنظيم والفلترة:
1. حدد ساعة يوميا لمراجعة المعلومات ودراستها لأول مرة.
2. راجع ما لم تفهمه.
3. حدد وقت لتذكر المعلومات على فترات متباعدة.
6/ هرم التعلم:
يتم الاحتفاظ بالمعلومات بشكل مختلف. كمثال تقريبي:
• 5٪ الاستماع.
• 10٪ القراءة.
• 20٪ ميديا (صوت وصورة).
• 50٪ المناقشات الجماعية.
• 75٪ الممارسة من خلال العمل (المشاريع).
• 90٪ تدريس للآخرين.
سنركز على آخر نقطتين:
• التعلم القائم على المشاريع
وجود مشروع يزيد من حافزنا للتعلم. لذا، اسأل، ما المشروع الذي يمكنك القيام به لتعلم مهارة أو موضوع ما؟
تحذير: يمكنك قراءة كل كتاب المساعدة الذاتية في العالم ودراسة كل كورس موجود على الانترنت، ولكن في النهاية الطريقة الوحيدة للتعلم هي الخروج عن المألوف!
القراءة والدراسة لا شيء بدون اختبار المعركة.
مثلا: تعلم التسويق من خلال إنشاء صفحة هبوط ونشر اعلانات جيدة. ولكن عليك التفكير بشكل خلاق وخارج الصندوق وأنت تبحث عن “أبواب جانبية” للتعلم.
نصيحتي؟
“المرشدين هم كل شيء!” – للمرة الألف بعد المليون: ابحث عن خبير حقق ما تريد الوصول له.
تواصل فقط مع الأشخاص الذين تحترمهم واحتضن التكاليف الناجمة من وراء التعلم منهم!
في الحياة الحديثة: كلما تعلمت من شخص حقق ما تريده مرارًا وتكرارًا، كلما ربحت أكثر وتعلمت اسرع 10 مرات!
هل تريد التعلم من م. حسن مطر؟ مثلًا؟ لأ. هذا جيد، ابحث عن خبير آخر.
تريد التعلم مني؟ بالطبع، أستطيع أن أعلمك مبادئ كسب المال وأعطيك الأنظمة، وأظهر لك خريطة لكيفية قيامي بكسب الكثير من المال في رسائل التطبيقية:
إذا لم تتعلم من الخبراء الحقيقيين لتطبيق ما ترغب في تحقيقه، فإنك تصبح عرضة للأيديولوجيات التي تبيع الوهم في عالم نسبي.
سوف تنجرف وراء مخططات الثراء السريع أو الأنظمة الغذائية العصرية أو النصائح الصارمة التي تخبرك البدء من الصفر المطلق عندما تدرك أنها غير مستدامة!
هذه النصائح والمعلومات التي يمكن الاستماع لها والاشتراك بها بسهولة ويمكن لأي شخص تطبيقها (وسوف يفعل ذلك).
وإذا كان من السهل تطبيقها، فمن المحتمل أنك لن تكون حالة نجاح خاصة. أتمنى لو كان بإمكاني معرفة ذلك قبل 12 عام!
لكن عدم التعلم من الخبراء سيتركك مع نفس المشكلة. دائمًا!
مرة أخرى، القرار قرارك.
لقد استغرق مني فهم هذا وقتًا طويلاً، ولكن مع زيادة تجاربي الخاسرة، تمكنت من تنظيم وقتي للتعلم كل يوم وكسب المال كل يوم. ولن يبدو هذا الأمر هو نفسه بالنسبة لك..
لذا، لتحقيق ذلك سيتعين عليك:
- اتباع الخبراء كالمجنون لجذب انظارهم إلى رسائلك التي ترسلها.
- التدرب على التعلم الذاتي الذي شرحته بالأعلى.
- إنشاء منتج أو خدمة تحل مشاكلك الخاصة.
- البدء في استخلاص القيمة لبناء الثقة وتحقيق المبيعات.
إذا لم تفعل ذلك، فأنت تترك حياتك المهنية على الطاولة!
لذا، توقف عن “الاستفراغ العقلي” واطلاق محتويات في الفراغ واللهاث خلف ChatGPT عندما تحتاج إلى فهم ما هو ضروري لتحسين حياتك.
لا تكن مدمنًا على الأدوات والأنظمة. والسبب في أنني أكتب هذه الرسالة الآن، فقط لأربع أسباب:
ان تفعل ما تريد وتتحسن في القيام بما تريد من خلال نظام التعليم الذي شرحته بالأعلى.
اريد دعوتك إلى قراءة كافة المقالات التي نشرتها في مستقبل المبدعين وتطبيق ما امنحه لك من أفكار تدريجيًا.
أريد أن أتأكد من حصول كل فرد في القائمة على فرصة لرؤية الهدايا القادمة التي ستمنحها لهم منصة مستقبل المبدعين للتعلم العميق وكسب المال.
سأجعل منصة مستقبل المبدعين هذه أكثر جودة من أي مجتمع -عربي- موجود على الانترنت على الإطلاق.
- حسن مطر.
عندما تكون مستعدًا، إليك بعض الطرق التي يمكنني من خلالها مساعدتك بشكل أكبر:
تم نشر بوست تطبيقي حول كيفية “بناء عالم” من المحتوى بدلاً من قمع مبيعات مُبتذل، وذلك من خلال كتابة بوست واحد عالي الجودة يُمثِّل أسبوعًا من المحتوى لجميع المنصات.
وايضا نشرت قبل مدة قصيرة تكتيك مُوجِّه بالذكاء الاصطناعي يمكنك استخدامه قبل كل جلسة عمل مُعمَّق لتخطيط مهامك ذات الأولوية وتوجيهك نحو حالة التدفق من هنا.
إذا كنت ترغب في جميع استراتيجيات التسويق وكسب المال ونماذج الذكاء الاصطناعي في مكان واحد، قم بترقية عضويتك إلى العضوية المدفوعة من هنا.





اللي شدّني في مقالك هو الحساب الدقيق لآلية التعلّم، لأن أغلب الناس تبغى مهارة الدخل العالي، بس ما تبغى تستثمر ثمن إعادة تطوير عقلها.
الفكرة اللي تناولتها صديقي حسن بسيطة لدرجة مخيفة: ركّز على شيء واحد فقط مهم وشوف كيف باقي الأشياء تركض ورّاك.