لمست فيك قدرة نادرة على جمع بين النظرة العميقة للحياة وبين الرغبة في إعادة صياغتها من الداخل.
لكن السبتة اللي خلفتني أفكر:حين تقول “ابدأ من أصغر وحدة ممكنة” فهذه نصيحة جوهرية، لكن كثير من القرّاء ومعهم أنا — يحتاجون خريطة تنفيذية واضحة، مش بس دعوة للفكرة.
الوعي مهم، لكن ما يكمل إلا بما يُترجم إلى فعل ملموس.
وأنا أرى أن مكان البراعة الحقيقية عندك ما هو في الإلهام فحسب، بل في جعل الإلهام يتحول إلى قرار يومي، لا يهم فيه العمر، ولا الجو، ولا الظروف، بل فقط الاستمرارية.
فشكراً لأنك تفتح لنا نافذة… ولكن أتمنى أن تضع لنا، في القادم، “خريطة عمل” بقدر عمق رؤاك. لأن اللي يقرأك ليس فقط ليصحى فكريًا، بل ليبني واقعه.
دمت قادراً على أن تكتب ما يستحق أن يُقال، وأن ترى ما لا يُرى.
بالمناسبة انا ما اشتركت بالمدفوع؟ هل تنصحني اشترك حتى اجد الافكار الاكثر تطبيقا؟
كنت أدوّر على شي يستحق اقرأه بعمق، وبالمناسبة وجودك على سب ستاك استاذ حسن ساعدنا نعيد تقييم المقالات السخيقة.... تخيّلوا
🔥🙌🏻
💯
حرفيااااا
أعجبتني لك نظرتك للعقل كآلة تنتظر ليس فقط أن تُبرم عقداً مع الواقع، بل أن تصيغه…
ومعك حق: السيطرة على حياة الإنسان تبدأ حين يُغيّر التصنيف الذي يستخدمه دماغه للمهمة من “أكبر منّي” إلى “في متناول اليد”.
وشكرًا لك، لأن–ببساطة–مقالك يشحنني أكثر من أي قوّة دفع أجربها.
بالنسبة لي اشوف العمق مطلوب وحسن سيد من ترك ارشادات عميقة.. وهذا مطلوب يا جماعة لانه قرفنا الارشادات البسيطة والسخيفة
نبرة الواثق اللي جرّب الحياة، ووقف عند الشباك وقالها وهو يطالع بعيد! شكرا
أغلب الناس يظنون إن السيطرة تعني تطور. يحتاجون كل شيء بسرعة، بس في نفس الدائرة.
النمو الحقيقي؟ يبدأ لما التطور السريع ما يعود يهمك.
اروع صباح ده ولا إيييييه
حسن، وأنا أكتب هالكلام، جالس أقول لنفسي: هل من اللائق حتى إني أعلّق على نص بهذا النضج؟
لكنّك دايمًا تعطي شعور إنك تكتب بروح منفتحة، لا تشوف الرأي المختلف كتهديد، بل كفرصة لتمديد زاوية الرؤية. عشان كذا، خلني أقول رأيي بكل محبة وامتنان:
مقالاتك العميقة هذه – زي الطعنات الخفيفة – توقظ شيئًا نائمًا فينا.
لكن لما تدخل النصوص الطويلة والمعقدة، أحيانًا أحس إن العمق اللي تبدأ فيه، ما يُكمل للنهاية.
وهذا، من وجهة نظري،. مع ذلك، أنا أشاركك رؤيتك عن مركزية العمل في بناء الحياة.
وأحترم كل حرف تكتبه، حتى لو اختلفت مع بعضه.
لأنك ما تكتب عشان تعلّق شعارات على الجدران، أنت تكتب لأنك تبغى تبني سلم، يقدر غيرك يطلع فيه خطوة.
شكرًا على المساحة، وعلى المقال. وبانتظار كل حرف جديد يجي من قلبك.
العمق مطلوب رودي باشا
لمست فيك قدرة نادرة على جمع بين النظرة العميقة للحياة وبين الرغبة في إعادة صياغتها من الداخل.
لكن السبتة اللي خلفتني أفكر:حين تقول “ابدأ من أصغر وحدة ممكنة” فهذه نصيحة جوهرية، لكن كثير من القرّاء ومعهم أنا — يحتاجون خريطة تنفيذية واضحة، مش بس دعوة للفكرة.
الوعي مهم، لكن ما يكمل إلا بما يُترجم إلى فعل ملموس.
وأنا أرى أن مكان البراعة الحقيقية عندك ما هو في الإلهام فحسب، بل في جعل الإلهام يتحول إلى قرار يومي، لا يهم فيه العمر، ولا الجو، ولا الظروف، بل فقط الاستمرارية.
فشكراً لأنك تفتح لنا نافذة… ولكن أتمنى أن تضع لنا، في القادم، “خريطة عمل” بقدر عمق رؤاك. لأن اللي يقرأك ليس فقط ليصحى فكريًا، بل ليبني واقعه.
دمت قادراً على أن تكتب ما يستحق أن يُقال، وأن ترى ما لا يُرى.
بالمناسبة انا ما اشتركت بالمدفوع؟ هل تنصحني اشترك حتى اجد الافكار الاكثر تطبيقا؟
خريطة النجاة بأن يفهم الإنسان فلسفة الحياة الغير عادلة
ويتعامل مع الاخفاقات كأنها معلم
لحتى يقدر يتحمّل ثمن الوصول
.
.
أحب ما تكتب ..🧡
قسم بالله يا حسن، رسالتك هذه لازم تنطبع وتتحط جنب جهاز التنفس الصناعي…
عشان اللي حياته ماشية على الأوتو، أول ما يقرأها يرجع يتنفس بوعي. أنا دفعت اشتراك سنوي، بس لو تدري قديش فادني؟ أدفع لك مهر كل ولادي وما أزعل…
اشكرك صديقي محمد. اشكرك على هذه المشاعر
قرأت مقالك بكل تركيز، وما أدري كيف ما تابعتك من قبل.
اليوم أدركت إن كلّ يوم فاتني شي،،،،،،شكراً لأنك جرّدتني من الراحة، وجبرتني أفكر بأنّي ما أملك السيطرة إلا إذا قرّرتها بنفسي.
أنا عجبتني لغة مقالك؛ كأنك تحكيني من مستقبل كنتِ فيه قبل أن أكون الآن، وأني أصغي له.
لكن الصدق؟ استغربت كم الأفكار اللي ألقيتها علينا كأنها مفاتيح، واستغرب أكثر إن نصفها ما زلنا ما نستخدمه.